

Friday, January 22, 2010
القناص - العدد الرابع والعشرون

Wednesday, January 20, 2010
العدد الخامس والعشرون_ بلا نهايه

انها الساعه الواحد والنص ظهر صوت سيارة الاسعاف ينطلق انها خناقه عاديه ككل ما تشهده الدويقه من خناقات الضحايه 7 احدهم في حاله خطير فقد نزف الكثير من الدماء كانت الطوارئ في مستشفي الحسين الجامعي مجتظه اصلا بالمرضي فاين يكون لهؤلاء مكان باسلوب عادي تعامل الاطباء والممرضون مع الحالات كما يبدو من مناظرهم مهم ليسوا اكثر من مجموعه من البلطجيه ولكن ذلك الشاب المسكين ذو الوجهه الصبوح يبدوا انه ضحيه هذه العركه ذلك المسكين ذو الفصيله او والتي لا توجد بالمستشفي هو متجها الي مامته بلا شك جذب هذا الفتي انظار جميع الممرضات هو وسيم وذو جسد رياضي متناسق ياعني خساره المز ده في الموت قالت احداهما للثانيه . جاءت سيارة الشرطه متاخرة كالعاده فقد فضل الظابط معاينة مسرح الجريمه والاستماع للشهود في مكان الحادث قبل المجيئ للمستشفي ما ان دخل الضابط حتي تجمعت عليه الممرضات ليفهمن قصه هذه المذبحهوكانت القصه ان البلطجي المسجل عباس زين الدين حلاوه الففتي الوسيم قام بالاعتداء علي الرجال ملقين في المستشفي اثناء عمليه تقسيم غنيه احدي السرقات ويبدوا ان الخمسه قد اتفقوا عليه ولكن كان لهم بالمرصاد كانت حالة هذا الشاب تسوء دقيقه بعد دقيقه لم يكن هناك دم من الفصيله اذا فن تقسم اجزاء جسده علي المحتاجين من الاغنياء .
كانت الساعات تمضي حتي جاءت ربطشية النيرس امال استلمت الخحاله حتب بداءت تهتم بها وتزيد لها من الرعايه ووفر لها ما تحتاج من دماءوكانت تسعي لتخليص كل ما بيتعلق بيه من اوراق وادويه وكل ذلك كان بقائه بالمستشفي ليومين وفي الثالث طلب منها الزوج قائلنا لقد ولد وحيد اعرف في الزمن كما تعافر السمكه في بطن المحيط لكم عشك ايام لا اري ضوء الشمس ولكم عدي عليا اياما كنت ابحث عن ولو ظل ورقه لقد دفعتني الحياه لان كون ما انا عليه الان انتي اعطيتني الامن جعلتني اشعر مره اخر اني انسان لديه بعض من المشاعر والحب لهذا الكون القاسيكوني لكل وساتغير ساجعل عالمكي سعيداانتي من يومين صعنتي من هذا المسخ شئ جميلا كما هو من الخارج اصبح جميلا من الداخل . وافقت هي رغم معارضة الجميع وقبلت التحدي هتحاول معه وستنجح مع كل ما يملكه لها من حب يمكن ان تفعل معه المستحيل قلبت التحدي فهي تؤمن ان مادم في الحياة امل فمرحنا بالصعوبات
مضت الحياة وبداء يحث عن عمل ولكن ليس الحياة الودريه لا في احلام المجانينسيرة الذاتيه كانت تحكي عنه الكثير هو لم يترك منكرا لا واقترفه لكم خان ولكم سرق ولكم غدرمن يمكن ان يؤمن انه هناك انسان جديد يولد يحتاج حقا للراعيه وكانت الطامة الكبيري عندما كان عائد من رحلة البحث المعتاده وقد فقد كل ما يملك ومن التبغ من يومينولا يمكن ان يطلب من ملاكه لا يكفيه انها تطعمه وهو الدي كان يحتي اليه ما لذ وطاب وهو علي القهوة وعندما يدخل الحاره كل صاحب محل تجهز الاتاوه وياتي ليقدم فروض الولاء والطاعه كلما ضعفت نفسه تزكر ملاكه الحارس انه يملك ما هو افضل من الجاه والمال والسطوه ولكن ها هو الواد الصليبه صبيه القديم حوله مجموعه من الصبيان ياخذ دور الفتوه ذلك الفتي الذي كان لحس له الكرسي قبل ان يجلس عليه ها هو قادم
هات المعلوم ياض والي يوم اهلك مش هيعدي
انت بتكلمني كده يا واد يا صليبه
ترخخخخخخ قلم من يد صليبه ترقع علي وجهه معلمه القديم هذه الحياه لا يوجد بيها معاش من يريد ان يعتزل فليموت افضل له تجمع الصبيان علي زعيمهم السابق في حين وجهه صليبه كلامه لاهل الحاره انا معنديش ياما ارحميني الي مش هيدفع هطلع عين امه والي يعصلج زي ابن تييت ده مش هتطلع عليه شمس بعض ما توضبه يا رجاله علقه علي بابا بيته ومحدش ينزله لغايت بكره لغايت لما المزه بتاعته تيجي تبوس رجلي عشان اسبهولها يعيش
في الصباح تمني الزعيم الموت علي ان يشاهد فتاته تتزلل لانقاذ حياته لقد ضاع الحلم يبدو انه كتب عليه انه يعيش ويموت حقير لم يكذب صليبه عندما قال ان من يرد ان يعتذل مهنتنا هذه فعليه ان يكون ميتا
اتفووووووووووووووووووو علي هذا الزمن الذي لا يرحم
صعد السلم وهو يعرف هدفه يعرف انه سيتجه الي غرفة النوم ويفتح دجر الكمودينو واخرج المسدس.
بقلم كريم يوسف
شاركوا معنا بتعلياتكم علي جروب الجريده علي الفيس بوك
http://www.facebook.com/topic.php?uid=56520097915&topic=12422
karim youssif
Wednesday, January 13, 2010
الدنيا حظوظ ولكن.....؟ العدد الثالث والعشرون

Friday, January 8, 2010
حكايات حارتنا

Tuesday, January 5, 2010
الغراب النوحى......العدد الحادى والعشرون

Friday, January 1, 2010
كوكتيل غباء فاخر جوا الوعاء: العدد العشرين
